اعترافات ليلية

اهلا وسهلا بك ضيفا عزيزا فى منتدى اعضاء جروب ( اعترافات ليلية ) نتمتى ان تكون فى احسن حال

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

اعترافات ليلية

اهلا وسهلا بك ضيفا عزيزا فى منتدى اعضاء جروب ( اعترافات ليلية ) نتمتى ان تكون فى احسن حال

اعترافات ليلية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اجتماعى

هذا المنتدى مؤقت للاخوه اعضاء الجروب

المواضيع الأخيرة

» اعتذار
وفي الأرض آيات للموقنين Icon_minitime1الثلاثاء يونيو 09, 2015 12:27 am من طرف خبير مساج زيوت

» دارمي
وفي الأرض آيات للموقنين Icon_minitime1السبت نوفمبر 03, 2012 2:04 pm من طرف حنين ولكن

» تحميل العاب زوما .. zuma - العاب كاملة
وفي الأرض آيات للموقنين Icon_minitime1الخميس أغسطس 30, 2012 4:28 pm من طرف الاميرة لولى

» صدقت عينيك
وفي الأرض آيات للموقنين Icon_minitime1السبت أغسطس 11, 2012 8:08 pm من طرف ehab

» نصيحه لكل مجروح
وفي الأرض آيات للموقنين Icon_minitime1السبت أغسطس 11, 2012 8:06 pm من طرف ehab

» الفراق
وفي الأرض آيات للموقنين Icon_minitime1السبت أغسطس 11, 2012 8:00 pm من طرف ehab

» أريد حبا يملآ أنوثتى
وفي الأرض آيات للموقنين Icon_minitime1السبت أغسطس 11, 2012 7:36 pm من طرف ehab

» يا حبيبتى يا مصر
وفي الأرض آيات للموقنين Icon_minitime1الأحد يونيو 17, 2012 12:14 pm من طرف سامح النمر

» رقــــــــــــص شـــــــــــــــرقى
وفي الأرض آيات للموقنين Icon_minitime1الأحد يونيو 17, 2012 12:01 pm من طرف سامح النمر

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

محمد - 985
وفي الأرض آيات للموقنين Bar_rightوفي الأرض آيات للموقنين Barوفي الأرض آيات للموقنين Bar_left 
دولى - 703
وفي الأرض آيات للموقنين Bar_rightوفي الأرض آيات للموقنين Barوفي الأرض آيات للموقنين Bar_left 
mido_ayyad - 209
وفي الأرض آيات للموقنين Bar_rightوفي الأرض آيات للموقنين Barوفي الأرض آيات للموقنين Bar_left 
elshabh - 143
وفي الأرض آيات للموقنين Bar_rightوفي الأرض آيات للموقنين Barوفي الأرض آيات للموقنين Bar_left 
روما - 88
وفي الأرض آيات للموقنين Bar_rightوفي الأرض آيات للموقنين Barوفي الأرض آيات للموقنين Bar_left 
ايمان - 71
وفي الأرض آيات للموقنين Bar_rightوفي الأرض آيات للموقنين Barوفي الأرض آيات للموقنين Bar_left 
thelost - 67
وفي الأرض آيات للموقنين Bar_rightوفي الأرض آيات للموقنين Barوفي الأرض آيات للموقنين Bar_left 
ام سلمى - 32
وفي الأرض آيات للموقنين Bar_rightوفي الأرض آيات للموقنين Barوفي الأرض آيات للموقنين Bar_left 
الدكتورة - 29
وفي الأرض آيات للموقنين Bar_rightوفي الأرض آيات للموقنين Barوفي الأرض آيات للموقنين Bar_left 
hatem12 - 29
وفي الأرض آيات للموقنين Bar_rightوفي الأرض آيات للموقنين Barوفي الأرض آيات للموقنين Bar_left 

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 10 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 10 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 26 بتاريخ الأحد أكتوبر 23, 2016 11:03 pm


    وفي الأرض آيات للموقنين

    دولى
    دولى


    عدد المساهمات : 703
    نقاط : 56320
    تاريخ التسجيل : 25/07/2009
    العمر : 41

    وفي الأرض آيات للموقنين Empty وفي الأرض آيات للموقنين

    مُساهمة من طرف دولى الثلاثاء سبتمبر 08, 2009 7:01 am

    بقلم: الدكتور زغلول النجاريستهل ربنا‏ (تبارك
    وتعالى)‏ سورة الذاريات بقسم منه ـ وهو سبحانه الغني عن القسم ـ وجاء
    القسم بعدد من آياته الكونية على أن وعده لعباده وعد صادق‏، وأن دينه الذي
    أنزله علي فترة من الرسل‏، والذي أتمه في بعثة النبي والرسول الخاتم‏ (صلي
    الله عليه وسلم‏)‏ والذي سماه الإسلام‏، والذي لا يرتضي من عباده دينا
    سواه لهو حق واقع لاشك فيه‏.‏
    ثم عاود ربنا‏ (تبارك اسمه‏)‏ القسم
    مرة أخري بالسماء ذات الحبك علي أن الناس مختلفون في أمر يوم الدين بين
    مكذب ومصدق‏، وأن المكذبين الذين شغلتهم الحياة الدنيا عن التفكير في
    مصيرهم بعد الموت يصرفون عن حقيقة هذا اليوم الرهيب‏، ثم تعرض الآيات لمصير كل من المكذبين والمصدقين بالآخرة‏، كما تعرض لعدد من صفات كل من الفريقين‏.


    ثم تعاود السورة في سياقها الاستدلال بعدد من الآيات الكونية الأخرى في
    الأرض وفي الأنفس وفي الآفاق علي أن وحي الله‏ (تعالى)‏ إلي عباده في
    القرآن الكريم حق مطلق يجب علي الناس تصديقه كما يصدقون ما ينطقون هم
    أنفسهم به‏...!!!‏
    ومن
    هذه الآيات الكونية التي استشهد بها الحق ‏(تبارك وتعالي‏)‏ علي صدق وحيه
    في آخر رسالاته وكتبه قوله‏ (وهو أصدق القائلين‏):‏ {وَفِي الْأَرْضِ
    آيَاتٌ لِّلْمُوقِنِينَ} (الذريات:20).
    فما هي آيات الله في الأرض
    الدالة علي طلاقة قدرته‏، وعظيم حكمته‏، وإحاطة سلطانه وعلمه؟ ما هذه
    الآيات التي استشهد بها ‏(سبحانه وتعالى‏)‏ ـ وهو الغني عن كل شهادة ـ علي
    صدق وحيه الذي أنزله علي خاتم أنبيائه ورسله؟


    هذا الوحي الذي تعهد ‏(سبحانه‏)‏ بحفظه فحفظ علي مدي أربعة عشر
    قرنا أو يزيد بنفس اللغة التي أوحي بها ‏(اللغة العربية‏)، سورة سورة‏،
    وآية آية‏، وكلمة كلمة‏، وحرفا حرفا‏، دون أدني زيادة أو نقصان‏، وهذا
    وحده من أعظم الشهادات علي صدق القرآن الكريم وإعجازه‏، وعلي أنه كلام
    الله الخالق‏، وعلي صدق الصادق الأمين الذي تلقاه عن ربه‏، وعلي صدق نبوته
    ورسالته‏ (صلي الله وسلم وبارك عليه وعلي آله وصحبه وعلي من تبع هداه ودعا
    بدعوته إلي يوم الدين‏)‏.
    الدلالة اللغوية لألفاظ الآية الكريمة
    ‏(‏الأرض‏)‏ في اللغة العربية اسم جنس للكوكب الذي نحيا عليه‏، تمييزا له
    عن بقية الكون‏، والذي يجمع تحت اسم السماوات أو السماء‏، ولفظة‏
    (الأرض‏)‏ مؤنثة‏، والأصل أن يقال لها‏ (أرضة‏)‏ والجمع ‏(أرضات‏)‏
    و‏(‏أرضون‏)‏ بفتح الراء أو بتسكينها‏، وقد تجمع علي ‏(أروض‏)‏ و‏(آراض‏)،
    ولفظة ‏(الأراضي‏)‏ تستخدم علي غير قياس‏.‏
    ويعبر‏
    (بالأرض‏)‏ عن أسفل الشيء‏، كما يعبر بالسماء عن أعلاه‏، فكل ما سفل فهو‏
    (أرض‏)، وكل ما علا فهو سماء‏، ويقال‏: (أرض أريضة‏)‏ أي حسنة النبت‏،
    زكية بينة الزكاء أو‏ (الأراضة‏)، كما يقال‏Sadتأرض‏)‏ النبت بمعني تمكن
    علي الأرض فكثر‏، و‏(‏تأرض‏)‏ الجدي إذا تناول نبت‏(الأرض‏)، ويقال
    أيضا‏Sad‏الأرض النفضة‏)‏ و‏(الأرض الرعدة‏)‏ أي التي تنتفض وترتعد أثناء
    حدوث الهزات الأرضية والثورانات البركانية‏.‏
    الأرض في القرآن الكريم

    جاء ذكر الأرض في أربعمائة وواحد وستين‏ (461)‏ موضعا من كتاب الله‏، منها ما يشير إلي الأرض ككل في مقابلة السماء‏،
    ومنها ما يشير إلي اليابسة التي نحيا عليها كلها‏، أو إلي جزء منها‏،
    (واليابسة هي جزء من الغلاف الصخري للأرض وهي كتل القارات السبع المعروفة
    والجزر المحيطية العديدة‏)، ومنها ما يشير إلي التربة التي تغطي صخور
    الغلاف الصخري للأرض‏.‏
    وفي هذه الآيات إشارات إلي العديد من الحقائق العلمية عن الأرض والتي يمكن تبويبها بإيجاز علي النحو التالي‏:‏
    ‏(1)‏ آيات تأمر الإنسان بالسير في الأرض‏، والنظر في كيفية بدء الخلق‏، وهي أساس المنهجية العلمية في دراسة علوم الأرض‏.‏


    ‏(2)‏ آيات تشير إلي شكل وحركات وأصل الأرض‏، منها ما يصف كروية الأرض‏،
    ومنها ما يشير إلي دورانها‏، ومنها ما يؤكد علي عظم مواقع النجوم منها‏،
    أو علي حقيقة اتساع الكون و‏(‏الأرض جزء منه‏)، أو علي بدء الكون بجرم
    واحد‏ (مرحلة الرتق‏)، ثم انفجار ذلك الجرم الأولي‏ (مرحلة الفتق‏)، أو
    علي بدء خلق كل من الأرض والسماء من دخان‏، أو علي انتشار المادة بين
    السماء والأرض‏ (المادة بين الكواكب وبين النجوم وبين المجرات‏)، أو علي
    تطابق كل من السماوات والأرض‏ (أي تطابق الكون‏).‏
    ‏(3)‏ آية قرآنية واحدة تؤكد أن كل الحديد في كوكبنا الأرض قد أنزل إليها من السماء إنزالا حقيقيا‏.‏‏(4)‏ آية قرآنية تؤكد حقيقة أن الأرض ذات صدع‏، وهي من الصفات الأساسية لكوكبنا‏.‏‏(5)‏ آيات قرآنية تتحدث عن عدد من الظواهر البحرية المهمة من مثل ظلمات البحار والمحيطات‏ (ودور الأمواج
    الداخلية والسطحية في تكوينها‏)، وتسجير بعض هذه القيعان بحرارة عالية‏،
    وتمايز المياه فيها إلي كتل متجاورة لا تختلط اختلاطا كاملا‏، نظرا لوجود
    حواجز أفقية ورأسية غير مرئية تفصل بينها‏، ويتأكد هذا الفصل بين الكتل
    المائية بصورة أوضح في حالة التقاء كل من المياه العذبة والمالحة عند مصاب
    الأنهار‏، مع وجوده بين مياه البحر الواحد أو بين مياه البحار المتصلة
    ببعضها البعض.
    ‏(6)‏ آيات قرآنية تتحدث عن الجبال‏، منها ما يصفها
    بأنها أوتاد‏، وبذلك يصف كلا من الشكل الخارجي‏ (الذي علي ضخامته يمثل
    الجزء الأصغر من الجبل‏)‏ والامتداد الداخلي‏ (الذي يشكل غالبية جسم
    الجبل‏)، كما يصف وظيفته الأساسية في تثبيت الغلاف الصخري للأرض‏، وفي
    اتزان دورانها حول محورها‏، وتتأكد هذه الوظيفة في اثنتين وعشرين آية
    أخري‏.


    وردت بها كذلك إشارات إلي عدد من الوظائف والصفات الإضافية
    للجبال من مثل دورانها مع الأرض‏، أو تكوينها من صخور متباينة في الألوان
    والأشكال والهيئة‏.‏ أو دورها في إنزال المطر
    ‏، وتغذية الأنهار‏، وشق الأودية والفجاج أو في جريان السيول‏.‏‏(7)‏
    آيات قرآنية تشير إلي نشأة كل من الغلافين المائي والهوائي للأرض‏، وذلك
    بإخراج مكوناتهما من باطن الأرض‏، أو تصف الطبيعة الرجعية لغلافها
    الغازي‏، أو تؤكد حقيقة ظلام الفضاء الكوني الخارجي‏، أو علي تناقص الضغط
    الجوي مع الارتفاع عن سطح الأرض‏، أو علي تبادل الليل والنهار‏، وعلي رقة
    طبقة النهار حول نصف الأرض المواجه للشمس‏، أو علي أن ليل الأرض كان في
    بدء خلقها مضاء كنهارها‏، ثم محي ضوءه‏.‏
    ‏(Cool‏ آيات تشير إلي رقة الغلاف الصخري للأرض‏، وإلي تسوية سطحه وتمهيده وشق الفجاج والسبل فيه‏، وإلي تناقص الأرض من أطرافها‏.‏‏(9)‏
    آيات تؤكد إسكان ماء المطر في الأرض مما يشير إلي دورة المياه حول الأرض
    وفي داخل صخورها‏، أو تؤكد علاقة الحياة بالماء‏، أو تلمح إلي إمكانية
    تصنيف الكائنات الحية‏.‏
    ‏(10)‏ آيات تؤكد أن عملية الخلق قد تمت علي مراحل متعاقبة عبر فترات زمنية طويلة.‏(11)‏
    آيات قرآنية تصف نهاية كل من الأرض والسماوات وما فيهما‏ (أي الكون كله‏)‏
    بعملية معاكسة لعملية الخلق الأول كما تصف إعادة خلقهما من جديد‏، أرضا
    غير الأرض الحالية وسماوات غير السماوات القائمة‏.‏
    هذه الحقائق
    العلمية لم تكن معروفة للإنسان قبل هذا القرن‏، بل إن الكثير منها لم
    يتوصل الإنسان إليه إلا في العقود القليلة المتأخرة منه عبر جهود مضنية‏،
    وتحليل دقيق لكم هائل من الملاحظات والتجارب العلمية في مختلف جنبات الجزء
    المدرك من الكون‏.


    وأن السبق القرآني في الإشارة إلي مثل هذه الحقائق بأسلوب يبلغ
    منتهي الدقة العلمية واللغوية في التعبير‏، والإحاطة والشمول في الدلالة
    ليؤكد جانبا مهما من جوانب الإعجاز في كتاب الله‏، وهو جانب الإعجاز
    العلمي‏، ومع تسليمنا بأن القرآن الكريم معجز في كل أمر من أموره‏، إلا أن
    الإعجاز العلمي يبقي من أنجح أساليب الدعوة إلي الله في عصر العلم
    والتقنية الذي نعيشه‏.‏
    ومن
    هنا تتضح أهمية القرآن الكريم في هداية البشرية في زمن هي أحوج ما تكون
    إلي الهداية الربانية‏.‏ كما تتضح أهمية دراسات الإعجاز العلمي في كتاب
    الله مهما تعددت تلك المجالات العلمية.


    وذلك لأن ثبات صدق الإشارات القرآنية في القضايا الكونية من مثل
    إشاراته إلي عدد من حقائق علوم الأرض‏، وهي من الأمور المادية الملموسة
    التي يمكن للعلماء التجريبيين إثباتها لأدعي إلي التسليم بحقائق القرآن
    الأخرى خاصة ما يرد منها في مجال القضايا الغيبية والسلوكية ‏(من مثل
    قضايا العقيدة والعبادة والأخلاق والمعاملات‏)‏ والتي تمثل ركائز الدين.


    ولا سبيل للإنسان في الوصول إلي قواعد سليمة لها وإلي ضوابط
    صحيحة فيها إلا عن طريق بيان رباني خالص لا يداخله أدني قدر من التصور
    البشري‏.‏
    من آيات الله في خلق الأرض وجعلها صالحة للعمران

    الأرض هي أحد أفراد المجموعة الشمسية التي تتكون من تسعة
    كواكب‏، أساسية‏، يدور كل منها حول نفسه‏، ويجري في مدار محدد له حول
    الشمس‏، وهناك مدار للكويكبات بين كل من كوكبي المريخ والمشتري يعتقد أنها
    بقايا لكوكب عاشر قد انفجر‏، وهناك احتمال بوجود كوكب حادي عشر لم يتم
    كشفه أو رصده بعد‏، ولكن تم التوقع بوجوده بواسطة الحسابات الفلكية‏.‏
    وكواكب
    المجموعة الشمسية المعروفة لنا هي من الداخل إلي الخارج علي النحو
    التالي‏:‏عطارد‏، الزهرة‏، الأرض‏، المريخ‏، الكويكبات‏، المشتري‏، زحل‏،
    يورانوس‏، نبتيون‏، بلوتو‏، بروسوبينا‏ (أوبريينا‏).‏
    وهناك بعد ذلك نطق المذنبات التي تدور حول الشمس في مدارات مغلقة أو مفتوحة علي مسافات بعيدة جدا وتعتبر جزءا من المجموعة الشمسية‏.ويقدر
    متوسط المسافة بين الشمس وأقرب كواكبها ‏(عطارد‏)‏ بحوالي ‏58‏ مليون كيلو
    متر‏ (بين ‏46‏ مليون‏، 69‏ مليون كيلو متر‏)، ويقدر متوسط المسافة بين
    الأرض والشمس بحوالي ‏150‏ مليون كيلو متر‏، ويبعد بلوتو عن الشمس بمسافة
    تقدر في المتوسط بحوالي ‏6000‏ مليون كيلو متر‏، ويقدر متوسط بعد الكوكب
    المقترح بروسوبينا بحوالي ضعف هذه المسافة‏ (12‏ بليون كيلو متر‏)، ويبعد
    نطاق المذنبات عن الشمس عشرات أضعاف المسافة الأخيرة‏.‏
    وعلي ذلك
    فالأرض هي ثالثة الكواكب بعدا عن الشمس‏، وهي تجري حول الشمس في فلك
    بيضاني ‏(اهليلجي‏)‏ قليل الاستطالة بسرعة تقدر بحوالي ‏30‏ كيلو متر في
    الثانية‏ (29، 6‏ كيلو مترا في الثانية‏)‏ لتتم دورتها هذه في سنة شمسية
    مقدارها‏365، 25‏ يوم تقريبا‏.


      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 6:32 am